أعلن أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، عن "دعم الرئيس الفلسطيني محمود عباس في قراراته للتصدي لمخطط إسرائيل بضم أراض فلسطينية محتلة، وبما في ذلك الانسحاب من الاتفاقات الموقعة مع إسرائيل في السابق".
وأكد أبو الغيط أن "الحكومة الإسرائيلية الجديدة مازالت تدفع الأمور نحو تصعيد خطير، وأن اقدامها على خطوة الضم ستكون له انعكاسات سلبية شديدة على الأمن الإقليمي، وليس فقط على الوضع في الأراضي الفلسطينية المُحتلة"، معتبراً ان "الخطوة تضرب كل أفق مستقبلي للسلام في مقتل، وتضع الفلسطينيين على مسار المواجهة، وتفتح الباب أمام المزيد من التوتر والعنف في المنطقة".